الحق هو المنتصر

قسما برب العزة, رب السموات والأرض, وخالق الحجر والشجر والبشر بأن هذه المدونة ستنتصر على كل أعدائها الفاسدين.

ويقسم صاحبها بأنه  سيبذل كل ما يملك. وكل جهد وخبرة لديه,  اكتسبها خلال ثلاثين عاما في العمل الإعلامي، بسند من الشرفاء, أهل الشهامة والكرم, أهل العزة, المدافعين عن الحرية, حماة العدل والأخلاق والقيم,  خصوصا أؤلئك الذين التقاهم مؤخرا في جبل الخليل, الذين وقفوا معه, وساندوه بشهامة وعزة وشرف ونخوة عربية, من أجل حماية الشرف الأثيل, وصونه من عصابة مجرمة منحطة,  قامت بالإعتداء عليه, بلا ضمير ولا أخلاق, ولا حس وطني, وسينال هؤلاء عقابهم, وسينكشف أمرهم, ويُذل من ساندهم, ومن تواطأ معهم, ويهزمون وتمرغ جباههم في التراب. فالحق هو المنتصر. وسنوافيكم إن شاء الله بتفاصيل أوفى, لأن الظلم مرتعه وخيم.