بعد عرضنا للفصل الأول من مسرحية آل الأسد، سننشر الفصل الثاني الذي هو أشد فتكا من الفصل الأول.
إنه فصل عن الفتك والظلم والطغيان والجبروت الذي يمارسه آل الأسد ضد ثورة الشعب السوري البطل.
مارس النظام في السابق أبشع الجرائم، ومنها المعروفة والواضح كمذابح حلب وحماة، ومارس كل أنواع الظلم. وماذا كانت النتيجة؟
أصبحت سورية خاوية على عروشها. ستنتهي المسرحية، إن شاء الله، كما ذكرنا في الفصل الأول، بنهاية حكم آل الأسد. وستكون نهايتهم عبرة لمن يعتبر، ولمن لا يريد أن يعتبر، من أنظمة الفساد والاستبداد العربية.
0 comments:
Post a Comment