يعلن الديك السوري أنه يرفض امتطاء ثورته الشعبية من قبل الدول الغربية وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، فالرئيس الأمريكي باراك أوباما يريد من سوريا أن تكون دولة مهادنة وخاضعة للسياسات الأمريكية والإسرائيلية. يؤكد الديك السوري حرصه على إسقاط النظام في سوريا، ولكن لا يعني ذلك قبوله بالتدخل الأجنبي في سوريا. يرفض الديك السوري أن توظف ثورته الشعبية وأن تستغل لخدمة خطة عمل أمريكية إسرائيلية. يطلق الديك السوري صيحته الكبرى ويقول: إن الغرب يرفع مطالب الإصلاح والحرية ولكنه ينوي تكريس التبعية له من خلال فرض سياساته على المنطقة.
يؤكد الديك السوري أن التدخل الأجنبي له وجوه سياسية وعسكرية واقتصادية وإعلامية دعائية.
يناشد الديك السوري الشعب العربي إلى ضرورة التنبه لهذه الأخطار، ومساندة الشعب في سوريا على التخلص من النظام المستبد.
0 comments:
Post a Comment